مصنع رياض بالعريش ونهايتة القاسيه على يدى الارهاب
ابراهيم ابوالغيط يكتب
========================================
بداية الارهاب فى سيناء كانت سلسلة من العمليات الإرهابية التي نُشفت قبل جماعات إرهابية في شبه جزيرة سيناء. اسُتهلت الحوادث الإرهابية في سيناء في يوم السابع من أكتوبر عام 2004 بسلسلة من التفجيرات المتزامنة، شملت تنفيذ هجوم بسيارة ملغومة استهدف فندق "هيلتون طابا" الذي يقع علي بعد مئتي متر فقط من بوابة العبور بين إسرائيل ومصر أوقع أكثر من 30 قتيلاً وعشرات المصابين من الإسرائيليين والمصريين وجنسيات أخرى، في ذات التوقيت وبذات الطريقة تم استهداف منتجعين سياحيين، بمدينة نويبع على بعد ستين كيلو متر في اتجاه الجنوب بسيارتين مفخختين، ما أدى إلى مقتل إسرائيليين اثنين ومصري. عقب التفجيرات أعلنت ثلاث جماعات غير معروفة، على شبكة الإنترنت، مسؤوليتها، كما أعلنت جماعة تطلق على نفسها كتائب "شهداء عبد الله عزام" مسؤوليتها عن الهجوم. تمكنت أجهزة الأمن من ضبط عدد من المشاركين في تخطيط وتنفيذ التفجيرات، وتوالى البحث عن عدد آخر منهم. وتتوالى الاحداث حتى اندلاع يناير 2011 الى يومنا هذا
كان فى مدينة العريش مصنع رياض للطوب الطفلى الاحمر المصنع دا اصبح الان من ضحايا الارهاب الغاشم كان من اهم مشروعات التنميه لمحافظة شمال سيناء فكان فى محيطه اكثر من مائه فدان من الموالح ومزارع الزيتون كل ذلك تمت ازالته بسبب هذا الارهاب الغاشم الذى لايعرف رب ولا نبيا هذا المصنع كان يعمل به اكثر من 200 عامل من مختلف المحافظات وكان به ايضا اناس من اهالى سيناء
حاولت العناصر الإرهابية التابعة لتنظيم "بيت المقدس"، في عام 2016
استهداف كمين الصفا على الطريق الدائري جنوب مدينة العريش، باستخدام صاروخ موجه، إلا أنه أخطأ الهدف وسقط وسط مصنع للطوب خلف الكمين.وأكد مصدر أمني بشمال سيناء،ن عناصر إرهابية استهدفت كمين الصفا بصاروخ موجه، إلا أنه أخطأ الهدف وسقط داخل مصنع للطوب خلف الكمين، ما أسفر عن تفجير المصنع وتدمير أجزاء كبيرة من الكمين، نافيا ما تردد بشأن تفجير المصنع بعد زرع مجهولين عبوة ناسفة.
فقاموا بذبح الخفير الذى كان يحرس المصنع بدون رحمة ولا شفقه
وقاموا بتفجير المصنع وقد علمت بهذه الاحداث عندما اتصل بى ابن صاحب المصنع واخبرنى بهذه الاحداث القاسيه التى مر بها هذا المصنع والمشروعات الزراعيه التى كانت حوله الى الله المشتكى