أنا ما كنت محتالة
وما زورت كلماتي
فبين القيد والمعصم
تركت لك أعترافاتي
تحرر عني واعتقل
حروف العشق مولاى
فكم أهوى محقق
يواجهني مع ذاتي
وياخذني كمحترفة
ويبقيني لحالأتي
فما أروع من رجل
أراه في كتاباتي
أراه في ظلال يدي
يفتش في سجلاتي
ويقرأني بأسلوبي
ويرسل رسالاتي
ويرفـع بصمه الأسماء
من ماضي ملفاتي
يفاجئني بالف سؤال
ويعطيني أجاباتي
يعاملني ك متهمة
فتخدعني إبتساماتي
نعم حبي لك أجرام
يخالف كل عاداتي